مدونة النخبة نيوز/متابعة
خندان - زعمت الناشطة الكويتية سلوى المطيري، إنها "سخرت قائدًا من الجن، تحته جيش قوي، ليساعد الجيش الحر على قتل الرئيس السوري بشار الأسد بمسدس".
وذكر موقع "ايلاف" الالكتروني، ان الناشطة الكويتية سلوى المطيري، ظهرت في تسجيل مرئي تسرب إلى موقع يوتيوب، ومنه إلى مواقع التواصل الاجتماعي، قالت فيه" إنها سترسل قائدًا للجن تحته جيش قوي لقتل بشار الأسد، أو لمساعدة الجيش الحر على قتل بشار"، موضحةً أنها "عقدت جلسة مع الجن لهذه الغاية، واتضح لها أنه سوف يُقتل"حسب تعبيرها.
و أكدت المطيري في الشريط المسجل أنها "تسيطر على هذا القائد من الجن، وتحت قيادته جيش قوي، وسبق لها جربته في تهدئة أمور لم تفصح عنها، وهي تجربه في هذه المهمة"على حد وصفها.
وكانت إشاعات اغتيال الأسد أو محاولات اغتياله قد كثرت في الآونة الأخيرة، بعضها كان يستهدف التأثير على معنويات ضباط الجيش النظامي وجنوده.
ففي الثاني من آذار الماضي، كشف موقع داماس بوست السوري الإلكترونى أن الأجهزة الأمنية السورية أحبطت محاولة تركية فرنسية لاغتيال الأسد ووزير خارجيته وليد المعلم، وان عمل الاستخبارات الفرنسية والتركية تقاطع مع جهات أمنية فى السعودية وقطر وفي الولايات المتحدة تعمل فى الإطار نفسه، وأن العملية تمثلت فى محاولة تجنيد موظفين فى مرافق حكومية سورية، منها مكتب المعلم ومكاتب إدارية تابعة لقصر الروضة الرئاسي فى دمشق.
وفي الثاني من حزيران الماضي، كشفت جريدة الديار اللبنانية عن خطة لاغتيال الاسد من خلال قصف طائرته أثناء هبوطها في مطار اللاذقية، بالتعاون مع شبكة تراقب طائرته في مطار المزة.
وقالت الصحيفة إن المخابرات الاردنية كشفت الخطة وأطلعت المخابرات السورية على الموضوع، فأحبطت محاولة الاغتيال.
خندان - زعمت الناشطة الكويتية سلوى المطيري، إنها "سخرت قائدًا من الجن، تحته جيش قوي، ليساعد الجيش الحر على قتل الرئيس السوري بشار الأسد بمسدس".
وذكر موقع "ايلاف" الالكتروني، ان الناشطة الكويتية سلوى المطيري، ظهرت في تسجيل مرئي تسرب إلى موقع يوتيوب، ومنه إلى مواقع التواصل الاجتماعي، قالت فيه" إنها سترسل قائدًا للجن تحته جيش قوي لقتل بشار الأسد، أو لمساعدة الجيش الحر على قتل بشار"، موضحةً أنها "عقدت جلسة مع الجن لهذه الغاية، واتضح لها أنه سوف يُقتل"حسب تعبيرها.
و أكدت المطيري في الشريط المسجل أنها "تسيطر على هذا القائد من الجن، وتحت قيادته جيش قوي، وسبق لها جربته في تهدئة أمور لم تفصح عنها، وهي تجربه في هذه المهمة"على حد وصفها.
وكانت إشاعات اغتيال الأسد أو محاولات اغتياله قد كثرت في الآونة الأخيرة، بعضها كان يستهدف التأثير على معنويات ضباط الجيش النظامي وجنوده.
ففي الثاني من آذار الماضي، كشف موقع داماس بوست السوري الإلكترونى أن الأجهزة الأمنية السورية أحبطت محاولة تركية فرنسية لاغتيال الأسد ووزير خارجيته وليد المعلم، وان عمل الاستخبارات الفرنسية والتركية تقاطع مع جهات أمنية فى السعودية وقطر وفي الولايات المتحدة تعمل فى الإطار نفسه، وأن العملية تمثلت فى محاولة تجنيد موظفين فى مرافق حكومية سورية، منها مكتب المعلم ومكاتب إدارية تابعة لقصر الروضة الرئاسي فى دمشق.
وفي الثاني من حزيران الماضي، كشفت جريدة الديار اللبنانية عن خطة لاغتيال الاسد من خلال قصف طائرته أثناء هبوطها في مطار اللاذقية، بالتعاون مع شبكة تراقب طائرته في مطار المزة.
وقالت الصحيفة إن المخابرات الاردنية كشفت الخطة وأطلعت المخابرات السورية على الموضوع، فأحبطت محاولة الاغتيال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق